السينما للجميع

السينما للجميع:قصه وعبره|فضائح|طرائف|صور|عجائب وغرائب|اخبار|يوتيوب|كتب|فضائح فنانين





.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.









تبدا قصتى عندما كنت فى سن المراهقه فى هذا السن يحب كل شخص اب يجرب اشياء جديده

لا رغبة فيها ولكنه فضول من هذا الحظه بدات الاحداث تحدث معي كنت انا واخونى نشاهد افلام ليست افلام عاديه كانت افلام جنسيه كنا نشاهدها لا اكثر لكن مع مرور الايام بد بداخلي شعور


ان اجرب هذه الافلام فبداتها مع اخوانى جربتها واستمريينا فى هذا الشي الى ان وعينا الى ما كنا نفعل ادركنا ان ما نفعله اكبر خطا وذنبه اكبر تعهدنا لانرجع لهذه الافلام والحمد الله ادركنا خطانا قبل فوات الاوان لم تنتهي قصتى بعد لم اكون اعلم ماتخبئه لي الايام دخلت عالم النت كاى شخص عادي

تعرفت على بنات كانو سبب لبداية قصة جديده لى وجد انهن يمارسن لجنس مع بعض الى ان اقنعني ان امارس معهن وفعلا بدت افعل ذلك عندها اقنعني ان امارس مع شباب وبدات اتعارف على شباب من خلال النت كنت وقتها موظفه كنت اوقات دوامي اذهب لا اقابلهم ونمارس الى ان تعرفت

الى شاب جاء الي كان بثوب ابيض وجه ابيض كان يسكن قرب مكان عملي بدا يحدثنى ويوعظنى قولت فى نفسي هذا الشاب هو منقذي من هذه الاشياء التى افعلها تعرفنا على بعض وبدنا نرا بعضنا كل يوم الى ان حث مالم يكون فى حسبننا ولا فى نيتنا ان نمارس مع بعض بدنا نعيد هذ الشي ولكن كنا دائم نشعر بذنب كبير ونبكي حسه على ما فعلنه لذلك ققرارت انا اسافر لفتره وعندي رجعي لتقينا وعيدنا ما فعلنا هذه المره هو ابتعد عن لكي لايؤذني اكثر هنا بدات احهاد فى نفسي لكي اتغير وافقت من غفلتي التى كنت فيه ورجعت نفسي والحمد الله تفوت واتمناه ان كون هكذا الى يوم مماتى وارجو من الله ان يغفرلى ذنوبي ماتقدم منها وما تاخر وان يثبت قلبي على دينه وارجو من كل فتاة ان تحفظ نفسها لكن لو كنت فى هذا لموقف رح تحسي نفسك رخصية وارجو منكم الدعا لى بالهدايه والثبات 




اريد ان اقص عليكم هذه القصة التي حصلت معي قد تكون ليسة غريبة ولكني اريد ان اقصها عليكم كي ارتاح 
التقيت بصديق قديم لي و كان قد تزوج و لزوجته عدة اخوة 
بعد عدة ايام تعرفت على العائلة اقصد عائلة عم صديقي 
و تبادلنا الزياراة فاحبوني جدا 
وفي يوم من الايام دخلنا في حديث انا و صديقي و كان عن الزواج 
فعرض علي ان التقي باحدا اخوات زوجته 
و كنت متفائلا جدا لانني احببت العائلة واردت فعلا ان اكون فردا فيها 
و فعلا اخذة رقم الفتاة و كلمتها و كانوا قد روا القصة للفتاة و كانت بأنتظاري 
و في احدا الايام اخدة معها موعدا والتقينا 
بصراحة الفتاة كانت رائعة الاخلاق و الزوق و قمة الادب و الاخلاق 
و المصيبة انها احبتني واعجبت في وابدت موافقتها من الجلسة الاولى 
ولكني للاسف لم احس باساس قوي يشدي الى اكمال هذه العلاقة الى الزواج 
وكما تعلمون انه زواج وليس يوم او شهر انه عمر
وبقيت افكر وافكر واتمنا ان اوصل الى مرسى ولكن لا شيء لم يتغير في اي شعور اتجاه هذه الانسان الرائعة 
وفي النهاية قلت لصاحبي بان يبلغ اهلها بانه لم يتم النصيب 
وانا فعلا حزين لما حدث فالبنت انصدمت 
و الاهل تغيرت نظرتهم الي رغم انهم يحاولون اخفاها لاكني استطيع ان التمس ذالك 
ايته الفتاة الرائعة ارجوكي ان تسامحيني واتمنا لك كل النجاة و السعادة في حيات




الدنيا ثلاثة أيام.. أما أمس فقد ذهب بمافيه، 
وأما غداً فلعلك لا تدركه، وأما اليوم فلك فاعمل فيه

مر مجنون على عابد يناجي ربه وهو يبكي والدموع
منهمرة على خديه وهو يقول:



ربي لا تدخلني النار، فارحمني وأرفق بي، يا رحيم يا رحمن لا تعذبني بالنار، إني ضعيف 
فلا قوة لي على تحمل النار فارحمني، وجلدي رقيق لا يستطيع تحمل حرارة النار فارحمني،
وعظمي دقيق لا يقوى على شدة النار فارحمني

ضحك المجنون بصوت مرتفع، فالتفت إليه العابد قائلاً
:

ماذا يضحكك أيها المجنون ؟؟

قال: كلامك أضحكني

فردَّ العابد: وماذا يضحكك فيه ؟
قال المجنون: لأنك تبكي خوفًا من النار..

قال: وأنت ألا تخاف من النار ؟؟

قال المجنون : لا، لا أخاف من النار

ضحك العابد وقال: صحيح أنك مجنون

قال المجنون : كيف تخاف من النار أيها العابد وعندك رب رحيم،
رحمته وسعت كل شيء ؟

قال العابد : إن عليَّ ذنوبًا لو يؤاخذني الله بعدله لأدخلني النار، وإني أبكي كي يرحمني
ويغفر لي ولا يحاسبني بعدله بل بفضله ولطفه، ورحمته حتى لا أدخل النار ؟؟هنالك ضحك المجنون بصوت أعلى من المرة السابقة
انزعج العابد وقال: ما يضحكك ؟؟

قال: أيها العابد عندك ربٌّ عادلٌ لا يجور وتخاف عدله ؟ عندك

ربٌّ غفورٌ رحيمٌ تواب، وتخاف ناره ؟؟
قال العابد: ألا تخاف من الله أيها المجنون ؟؟
قال المجنون: بلى إني أخاف الله ولكن خوفي ليس من ناره
تعجب العابد وقال: إذا لم يكن من ناره فمِمَّ خوفك ؟


قال المجنون: إني أخاف من مواجهة ربي وسؤاله لي، لماذا يا عبدي عصيتني ؟؟

فإن كنت من أهل النار فأتمنى أن يدخلني النار من غير أن يسألني، فعذاب النار أهون

عندي من سؤاله سبحانه، فأنا لا أستطيع أن أنظر إليه بعين خائنة، وأجيبه بلسان كاذب..
إن كان دخولي النار يرضي حبيبي فلا بأس

تعجب العابد وأخذ يفكر في كلام هذا المجنون
قال المجنون: أيها العابد سأقول لك سرًّا، فلا تذِعه لأحد
فقال العابد: ما هو هذا السرُّ أيها المجنون العاقل ؟
فردَّ المجنون: أيها العابد إن ربي لن يدخلني النار أتدري لماذا ؟

قال العابد: لماذا يا مجنون ؟فردَّ عليه: لأني عبدته حبًّا وشوقًا، وأنت يا عابد عبدته خوفًا وطمعًا، وظني به أفضل

من ظنك، ورجائي منه أفضلُ من رجائك، فكُن أيها العابد لما لا ترجو أفضل مما ترجو،
فموسى عليه السلام ذهب لإحضار جذوة من النار ليتدفأ بها فرجع بالنبوة، وأنا ذهبت 
لأرى جمال ربي فرجعت مجنونًا،

ذهب المجنون يضحك، والعابد يبكي، ويقول: لا أصدق أن هذا مجنون، فهذا أعقل العقلاء
وأنا المجنون الحقيقي، فسوف أكتب كلامه بالدمــــوع


!! فعلاً مجنونٌ عاقل !!
 



وجلس على الطاوله ، فوضعت الجرسونة كأساً من الماء أمامه.
فسئل الصبي : بكم آيس كريم بالكاكاو ؟
أجابته : بخمس دولارات.
فأخرج الصبي يده من جيبه وأخذ يعد النقود.
ثم فسألها مرة أخرى : حسنا ً، وبكم الآيس كريم لوحده فقط بدون كاكاو ؟
في هذه ِ الأثناء كان هناك الكثير من الزبائن ينتظرون خلو طاوله في المقهى للجلوس عليها.
فبدأ صبر الجرسونه بالنفاذ ، فأجابته بفظاظه : بـأربع دولارات.
فعد الصبي نقوده وقال :سآخذ الايس كريم العادي.

فأحضرت الجرسونة له الطلب ، ووضعت فاتورة الحساب على الطاولة وذهبت.
أنهى الصبي الآيس كريم ودفع حساب الفاتورة وغادر المقهى.
وعندما عادت الجرسونة إلى الطاولة إغرورقت عيناها بالدموع أثناء مسحها للطاوله.
حيث وجدت بجانب الطبق الفارغ .. دولار واحد.

لقد حرم الصبي نفسه الآيس كريم بالكاكاو حتى يوفر لنفسه دولارًا يكرم به الجرسونة.

======

كثيرا ً مانقع في حرج أو نتسبب في شحن نفسي تجاه أناس آخرين نحمل لهم الكثير من الحب والتقدير
ولكن الإستعجال بإصدار حكمنا عليهم يتسبب في فهمهم بشكل خاطئ.

فـكما رأينا الجرسونة نفذ صبرها لأن الصبي أخذ يبدل رأيه بين الآيس كريم العادي أو بالكاكاو وظنت به ِ ظن السوء.

دائما ً نتسرع بأتخاذ مواقف نجدها لاحقا ً خاطئة ، لا نملك الصبر ولا نعطي مساحة للغير في الكثير من المواقف في الحياة سواء ً في العمل أو في المحيط العائلي أو في محيط الحب.

قال سيد الخلق صلى الله عليه وسلم :
( إياكم والظن ؛ فإن الظن أكذب الحديث )/ متفق عليه

وقال ابن سيرين : " إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا ، فإن لم تجد فقل : لعل له عذرًا لا أعرفه 


.
.
.
.
.
.
بنت جائها الم في بطنها ..
فقالو لها : ربما الم وسوف يزول ..

واشتد الالم ومر يوم والثاني .. بعد ذلك وجدوا ان البنت يزداد الالم معها .. اخذوها الى احد الاطباء .. وعندما شاهدها .. وشاهد ما بها من الم وان البطن منتفخ بعض الشئ ..
قال ( بنتكم حامل ) تعجب الاب والاخوة والاهل ... حاااامل .... كيف ؟؟ ياللعار .. ياللفضيحة... اخذوها الى البيت اجتمعت العائلة من الاخوة والاب فماذا حدث ؟؟
بدأ الضرب في هذه البنت فهي في الم البطن والم الضرب دون رحمة .. لقد اتت لهم بالعار و الفضيحة فأين نحن من كلام الناس وهي دنس عائلتنا ، البنت تبكي بكاء شديد فهي في الم البطن وضرب الاهل وتقول لم افعل شيئ .. والله لم افعل شيئ ..
وعندما ضعفت هذه البنت وخارت قواها .. وبدأت تضعف شيئ فشيئ .. التفتت الى ابوها ..
وقالت هذه الكلمات (( ابوي والله ما فعلت شيئ وانا بريئة وانتم ظلمتوني )) فقدت وعيها اخذت للمستشفى .. ادخلت العناية المركزة .. بعد الفحوصات .. وتركيب الاجهزة والاطباء هنا وهناك ماذا تبين للاطباء ؟؟ ياللعجب .. ياللهول .. لقد اثبتت الفحوصات ان البنت كانت تشتكي من الدودة الزائدة وليس حامل..
لقد انصدم الاب والاخوة بهذا الخبر .. وهذا التشخيص .. فهل هذه البنت لم تكن حامل .. لقد ترجى الاب والاخوة من الاطباء ان يفعلوا شيئ للبنت وان يعالجوها .. فقال الاطباء قد فااااات الاوان وتأخرتم في احضارها .. مااااتت المسكينة وهي مظلومة .. ماتت وهي تقول لابوها كلمة لا ينساها انا ما فعلت شيئ وانا بريئة وانتم ظلمتموني ..ماتت وهي تتألم من شدة الالم في بطنها والم الضرب والم المصيبة التي حلت بها ماتت وتركت اثر حزين عند اهلها وفي عائلتها بعدما اتهمت بأعظم ما تملكه المرأة وهو شرفها وعفتها
سبحاااااان الله
 



القصة تدور حول شاب مغربي فقير

 يعيش في الولايات المتحدة الامريكية


ذات يوم كان يصعد في المصعد

الى طابق في احدى ناطحات السحاب

 مع مجموعة من الناس

في طابق معين نزل كل الاشخاص

و تبقي الشاب الوحيد الى جانب فتاة أمريكية

 جميلة تلبس لباسا متبرجا

لما وجدت أنها بقيت لوحدها مع الشاب شعرت بالخوف منه
لكنها لاحظت ان الشاب لا ينظر اليها أبدا و بقيت محتارة فاستمر في النظر الى جانبه حانيا عينيه استغربت الشابة كثيرا لهذا التصرف الغريب

لما وصل الشاب و أراد النزول
فنزلت معه الشابة في نفس الطابق ثم أوقفته وسألته ؟
ألست جميلة ؟
فقال : لا أدري أنا لم أنظر اليك
قالت : لماذا لم تنظر الي ؟
واعتديت علي بأي صورة من الصور
قال : أعوذ بالله اني أخاف الله
فقالت : أين الله هذا الذي تخشاه وتخافه الى هذا الحجم ؟
فاستغربت الشابة قائلة : أدينك هذا الذي يمنعك
من أن تنظر الي نظرة لا يمكن اطلاقا ان يسمح لك بفعل
أي لون من ألوان الايذاء ؟
قال : نعم
فقالت له : تقبل أن تتزوجني ؟
قال : أنا مسلم ما دينك انت ؟
قالت : لست مسلمة
قال : لا يجوز
فقالت : أدخل دينك هذا وتتزوجني ؟؟
فقال : نعم
فقالت : ماذا أفعل ؟
قال : افعلي هذا و كذا و كذا
فجعل الله هذا الشاب سببا لاسلامها
بعمل لا يخطر على بال أي احد منا
فقط بغض بصره عما حرم الله
بعد ذلك حولت كل ثروتها الى اسمه فأصبح مليونيراً


القصة رواها الشيخ محمد حسان فى أحدى خطبة
 فلابد 
ان تتذكر قول الله تعالى
“وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ “
هذا الشاب اتقى الله فرزقه من شيىء لم يكن يخطر له في باله اطلاقا

.