السينما للجميع:قصه وعبره|فضائح|طرائف|صور|عجائب وغرائب|اخبار|يوتيوب|كتب|فضائح فنانين

Archive for 11/01/2012 - 12/01/2012





.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.









تبدا قصتى عندما كنت فى سن المراهقه فى هذا السن يحب كل شخص اب يجرب اشياء جديده

لا رغبة فيها ولكنه فضول من هذا الحظه بدات الاحداث تحدث معي كنت انا واخونى نشاهد افلام ليست افلام عاديه كانت افلام جنسيه كنا نشاهدها لا اكثر لكن مع مرور الايام بد بداخلي شعور


ان اجرب هذه الافلام فبداتها مع اخوانى جربتها واستمريينا فى هذا الشي الى ان وعينا الى ما كنا نفعل ادركنا ان ما نفعله اكبر خطا وذنبه اكبر تعهدنا لانرجع لهذه الافلام والحمد الله ادركنا خطانا قبل فوات الاوان لم تنتهي قصتى بعد لم اكون اعلم ماتخبئه لي الايام دخلت عالم النت كاى شخص عادي

تعرفت على بنات كانو سبب لبداية قصة جديده لى وجد انهن يمارسن لجنس مع بعض الى ان اقنعني ان امارس معهن وفعلا بدت افعل ذلك عندها اقنعني ان امارس مع شباب وبدات اتعارف على شباب من خلال النت كنت وقتها موظفه كنت اوقات دوامي اذهب لا اقابلهم ونمارس الى ان تعرفت

الى شاب جاء الي كان بثوب ابيض وجه ابيض كان يسكن قرب مكان عملي بدا يحدثنى ويوعظنى قولت فى نفسي هذا الشاب هو منقذي من هذه الاشياء التى افعلها تعرفنا على بعض وبدنا نرا بعضنا كل يوم الى ان حث مالم يكون فى حسبننا ولا فى نيتنا ان نمارس مع بعض بدنا نعيد هذ الشي ولكن كنا دائم نشعر بذنب كبير ونبكي حسه على ما فعلنه لذلك ققرارت انا اسافر لفتره وعندي رجعي لتقينا وعيدنا ما فعلنا هذه المره هو ابتعد عن لكي لايؤذني اكثر هنا بدات احهاد فى نفسي لكي اتغير وافقت من غفلتي التى كنت فيه ورجعت نفسي والحمد الله تفوت واتمناه ان كون هكذا الى يوم مماتى وارجو من الله ان يغفرلى ذنوبي ماتقدم منها وما تاخر وان يثبت قلبي على دينه وارجو من كل فتاة ان تحفظ نفسها لكن لو كنت فى هذا لموقف رح تحسي نفسك رخصية وارجو منكم الدعا لى بالهدايه والثبات 




اريد ان اقص عليكم هذه القصة التي حصلت معي قد تكون ليسة غريبة ولكني اريد ان اقصها عليكم كي ارتاح 
التقيت بصديق قديم لي و كان قد تزوج و لزوجته عدة اخوة 
بعد عدة ايام تعرفت على العائلة اقصد عائلة عم صديقي 
و تبادلنا الزياراة فاحبوني جدا 
وفي يوم من الايام دخلنا في حديث انا و صديقي و كان عن الزواج 
فعرض علي ان التقي باحدا اخوات زوجته 
و كنت متفائلا جدا لانني احببت العائلة واردت فعلا ان اكون فردا فيها 
و فعلا اخذة رقم الفتاة و كلمتها و كانوا قد روا القصة للفتاة و كانت بأنتظاري 
و في احدا الايام اخدة معها موعدا والتقينا 
بصراحة الفتاة كانت رائعة الاخلاق و الزوق و قمة الادب و الاخلاق 
و المصيبة انها احبتني واعجبت في وابدت موافقتها من الجلسة الاولى 
ولكني للاسف لم احس باساس قوي يشدي الى اكمال هذه العلاقة الى الزواج 
وكما تعلمون انه زواج وليس يوم او شهر انه عمر
وبقيت افكر وافكر واتمنا ان اوصل الى مرسى ولكن لا شيء لم يتغير في اي شعور اتجاه هذه الانسان الرائعة 
وفي النهاية قلت لصاحبي بان يبلغ اهلها بانه لم يتم النصيب 
وانا فعلا حزين لما حدث فالبنت انصدمت 
و الاهل تغيرت نظرتهم الي رغم انهم يحاولون اخفاها لاكني استطيع ان التمس ذالك 
ايته الفتاة الرائعة ارجوكي ان تسامحيني واتمنا لك كل النجاة و السعادة في حيات




الدنيا ثلاثة أيام.. أما أمس فقد ذهب بمافيه، 
وأما غداً فلعلك لا تدركه، وأما اليوم فلك فاعمل فيه

مر مجنون على عابد يناجي ربه وهو يبكي والدموع
منهمرة على خديه وهو يقول:



ربي لا تدخلني النار، فارحمني وأرفق بي، يا رحيم يا رحمن لا تعذبني بالنار، إني ضعيف 
فلا قوة لي على تحمل النار فارحمني، وجلدي رقيق لا يستطيع تحمل حرارة النار فارحمني،
وعظمي دقيق لا يقوى على شدة النار فارحمني

ضحك المجنون بصوت مرتفع، فالتفت إليه العابد قائلاً
:

ماذا يضحكك أيها المجنون ؟؟

قال: كلامك أضحكني

فردَّ العابد: وماذا يضحكك فيه ؟
قال المجنون: لأنك تبكي خوفًا من النار..

قال: وأنت ألا تخاف من النار ؟؟

قال المجنون : لا، لا أخاف من النار

ضحك العابد وقال: صحيح أنك مجنون

قال المجنون : كيف تخاف من النار أيها العابد وعندك رب رحيم،
رحمته وسعت كل شيء ؟

قال العابد : إن عليَّ ذنوبًا لو يؤاخذني الله بعدله لأدخلني النار، وإني أبكي كي يرحمني
ويغفر لي ولا يحاسبني بعدله بل بفضله ولطفه، ورحمته حتى لا أدخل النار ؟؟هنالك ضحك المجنون بصوت أعلى من المرة السابقة
انزعج العابد وقال: ما يضحكك ؟؟

قال: أيها العابد عندك ربٌّ عادلٌ لا يجور وتخاف عدله ؟ عندك

ربٌّ غفورٌ رحيمٌ تواب، وتخاف ناره ؟؟
قال العابد: ألا تخاف من الله أيها المجنون ؟؟
قال المجنون: بلى إني أخاف الله ولكن خوفي ليس من ناره
تعجب العابد وقال: إذا لم يكن من ناره فمِمَّ خوفك ؟


قال المجنون: إني أخاف من مواجهة ربي وسؤاله لي، لماذا يا عبدي عصيتني ؟؟

فإن كنت من أهل النار فأتمنى أن يدخلني النار من غير أن يسألني، فعذاب النار أهون

عندي من سؤاله سبحانه، فأنا لا أستطيع أن أنظر إليه بعين خائنة، وأجيبه بلسان كاذب..
إن كان دخولي النار يرضي حبيبي فلا بأس

تعجب العابد وأخذ يفكر في كلام هذا المجنون
قال المجنون: أيها العابد سأقول لك سرًّا، فلا تذِعه لأحد
فقال العابد: ما هو هذا السرُّ أيها المجنون العاقل ؟
فردَّ المجنون: أيها العابد إن ربي لن يدخلني النار أتدري لماذا ؟

قال العابد: لماذا يا مجنون ؟فردَّ عليه: لأني عبدته حبًّا وشوقًا، وأنت يا عابد عبدته خوفًا وطمعًا، وظني به أفضل

من ظنك، ورجائي منه أفضلُ من رجائك، فكُن أيها العابد لما لا ترجو أفضل مما ترجو،
فموسى عليه السلام ذهب لإحضار جذوة من النار ليتدفأ بها فرجع بالنبوة، وأنا ذهبت 
لأرى جمال ربي فرجعت مجنونًا،

ذهب المجنون يضحك، والعابد يبكي، ويقول: لا أصدق أن هذا مجنون، فهذا أعقل العقلاء
وأنا المجنون الحقيقي، فسوف أكتب كلامه بالدمــــوع


!! فعلاً مجنونٌ عاقل !!
 



وجلس على الطاوله ، فوضعت الجرسونة كأساً من الماء أمامه.
فسئل الصبي : بكم آيس كريم بالكاكاو ؟
أجابته : بخمس دولارات.
فأخرج الصبي يده من جيبه وأخذ يعد النقود.
ثم فسألها مرة أخرى : حسنا ً، وبكم الآيس كريم لوحده فقط بدون كاكاو ؟
في هذه ِ الأثناء كان هناك الكثير من الزبائن ينتظرون خلو طاوله في المقهى للجلوس عليها.
فبدأ صبر الجرسونه بالنفاذ ، فأجابته بفظاظه : بـأربع دولارات.
فعد الصبي نقوده وقال :سآخذ الايس كريم العادي.

فأحضرت الجرسونة له الطلب ، ووضعت فاتورة الحساب على الطاولة وذهبت.
أنهى الصبي الآيس كريم ودفع حساب الفاتورة وغادر المقهى.
وعندما عادت الجرسونة إلى الطاولة إغرورقت عيناها بالدموع أثناء مسحها للطاوله.
حيث وجدت بجانب الطبق الفارغ .. دولار واحد.

لقد حرم الصبي نفسه الآيس كريم بالكاكاو حتى يوفر لنفسه دولارًا يكرم به الجرسونة.

======

كثيرا ً مانقع في حرج أو نتسبب في شحن نفسي تجاه أناس آخرين نحمل لهم الكثير من الحب والتقدير
ولكن الإستعجال بإصدار حكمنا عليهم يتسبب في فهمهم بشكل خاطئ.

فـكما رأينا الجرسونة نفذ صبرها لأن الصبي أخذ يبدل رأيه بين الآيس كريم العادي أو بالكاكاو وظنت به ِ ظن السوء.

دائما ً نتسرع بأتخاذ مواقف نجدها لاحقا ً خاطئة ، لا نملك الصبر ولا نعطي مساحة للغير في الكثير من المواقف في الحياة سواء ً في العمل أو في المحيط العائلي أو في محيط الحب.

قال سيد الخلق صلى الله عليه وسلم :
( إياكم والظن ؛ فإن الظن أكذب الحديث )/ متفق عليه

وقال ابن سيرين : " إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا ، فإن لم تجد فقل : لعل له عذرًا لا أعرفه 


.
.
.
.
.
.
بنت جائها الم في بطنها ..
فقالو لها : ربما الم وسوف يزول ..

واشتد الالم ومر يوم والثاني .. بعد ذلك وجدوا ان البنت يزداد الالم معها .. اخذوها الى احد الاطباء .. وعندما شاهدها .. وشاهد ما بها من الم وان البطن منتفخ بعض الشئ ..
قال ( بنتكم حامل ) تعجب الاب والاخوة والاهل ... حاااامل .... كيف ؟؟ ياللعار .. ياللفضيحة... اخذوها الى البيت اجتمعت العائلة من الاخوة والاب فماذا حدث ؟؟
بدأ الضرب في هذه البنت فهي في الم البطن والم الضرب دون رحمة .. لقد اتت لهم بالعار و الفضيحة فأين نحن من كلام الناس وهي دنس عائلتنا ، البنت تبكي بكاء شديد فهي في الم البطن وضرب الاهل وتقول لم افعل شيئ .. والله لم افعل شيئ ..
وعندما ضعفت هذه البنت وخارت قواها .. وبدأت تضعف شيئ فشيئ .. التفتت الى ابوها ..
وقالت هذه الكلمات (( ابوي والله ما فعلت شيئ وانا بريئة وانتم ظلمتوني )) فقدت وعيها اخذت للمستشفى .. ادخلت العناية المركزة .. بعد الفحوصات .. وتركيب الاجهزة والاطباء هنا وهناك ماذا تبين للاطباء ؟؟ ياللعجب .. ياللهول .. لقد اثبتت الفحوصات ان البنت كانت تشتكي من الدودة الزائدة وليس حامل..
لقد انصدم الاب والاخوة بهذا الخبر .. وهذا التشخيص .. فهل هذه البنت لم تكن حامل .. لقد ترجى الاب والاخوة من الاطباء ان يفعلوا شيئ للبنت وان يعالجوها .. فقال الاطباء قد فااااات الاوان وتأخرتم في احضارها .. مااااتت المسكينة وهي مظلومة .. ماتت وهي تقول لابوها كلمة لا ينساها انا ما فعلت شيئ وانا بريئة وانتم ظلمتموني ..ماتت وهي تتألم من شدة الالم في بطنها والم الضرب والم المصيبة التي حلت بها ماتت وتركت اثر حزين عند اهلها وفي عائلتها بعدما اتهمت بأعظم ما تملكه المرأة وهو شرفها وعفتها
سبحاااااان الله
 



القصة تدور حول شاب مغربي فقير

 يعيش في الولايات المتحدة الامريكية


ذات يوم كان يصعد في المصعد

الى طابق في احدى ناطحات السحاب

 مع مجموعة من الناس

في طابق معين نزل كل الاشخاص

و تبقي الشاب الوحيد الى جانب فتاة أمريكية

 جميلة تلبس لباسا متبرجا

لما وجدت أنها بقيت لوحدها مع الشاب شعرت بالخوف منه
لكنها لاحظت ان الشاب لا ينظر اليها أبدا و بقيت محتارة فاستمر في النظر الى جانبه حانيا عينيه استغربت الشابة كثيرا لهذا التصرف الغريب

لما وصل الشاب و أراد النزول
فنزلت معه الشابة في نفس الطابق ثم أوقفته وسألته ؟
ألست جميلة ؟
فقال : لا أدري أنا لم أنظر اليك
قالت : لماذا لم تنظر الي ؟
واعتديت علي بأي صورة من الصور
قال : أعوذ بالله اني أخاف الله
فقالت : أين الله هذا الذي تخشاه وتخافه الى هذا الحجم ؟
فاستغربت الشابة قائلة : أدينك هذا الذي يمنعك
من أن تنظر الي نظرة لا يمكن اطلاقا ان يسمح لك بفعل
أي لون من ألوان الايذاء ؟
قال : نعم
فقالت له : تقبل أن تتزوجني ؟
قال : أنا مسلم ما دينك انت ؟
قالت : لست مسلمة
قال : لا يجوز
فقالت : أدخل دينك هذا وتتزوجني ؟؟
فقال : نعم
فقالت : ماذا أفعل ؟
قال : افعلي هذا و كذا و كذا
فجعل الله هذا الشاب سببا لاسلامها
بعمل لا يخطر على بال أي احد منا
فقط بغض بصره عما حرم الله
بعد ذلك حولت كل ثروتها الى اسمه فأصبح مليونيراً


القصة رواها الشيخ محمد حسان فى أحدى خطبة
 فلابد 
ان تتذكر قول الله تعالى
“وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ “
هذا الشاب اتقى الله فرزقه من شيىء لم يكن يخطر له في باله اطلاقا


كان هناك زوجين ربط بينهما حب عميق و صداقة قوية ،

كل واحد منهما لا يجد راحته إلا بقرب الآخر.


إلا أنهما مختلفين تماماً في الطباع ...

 الرجل (هادئ ولا يغضب في أصعب الظروف) ..

.وعلى العكس زوجته (حادة وتغضب لأبسط الأمور)

ذات يوم سافرا معاً في رحلة بحرية أمضت السفينة

 عدة أيام في البحر وبعدها ثارت عاصفة كادت أن تودي بالسفينة،

 فالرياح مضادة والأمواج هائجة .. امتلأت السفينة بالمياه وانتشر الذعر

 والخوف بين كل الركاب حتى قائد السفينة لم يخفي على الركاب

 أنهم في خطر وأن فرصة النجاة تحتاج إلى معجزة من الله.


لم تتمالك الزوجة أعصابها فأخذت تصرخ لا تعلم ماذا تصنع .

. ذهبت مسرعه نحو زوجها لعلها تجد حل للنجاة من هذا الموت

وقد كان جميع الركاب في حالة من الهياج ولكنها فوجئت الزوج

كعادته جالساً هادئاً، فازدادت غضباً و اتّهمتهُ بالبرود واللامبالاه
.
نظر إليها الزوج وبوجه عابس وعين غاضبة استل خنجره

 ووضعه على صدرها وقال لها بكل جدية وبصوت حاد

: ألا تخافين من الخنجر؟

نظرت إليه وقالت: لا

فقال لها: لماذا ؟

فقالت: لأنه ممسوك في يد من أثق به واحبه ؟

فابتسم وقال لها: هكذا أنا

، كذلك هذه الأمواج الهائجة ممسوكة بيد من أثق به

 وأحبه فلماذا الخوف إن كان هو المسيطر على كل الأمور ؟

سبحانك ربي لا اله الا انت عليك توكلت أنت حسبي ونعم الوكيل


سأل الولد أمه : لماذا تبكين ؟

أجابته : لأني امرأه

فقال الولد : أنا لا أفهم هذا !...!

فاحتضنته أمه و قالت : و لن تفهمه أبداً ..


... ثمّ سأل الولد أباه : لماذا تبكي أمي بلا سبب ؟

أجاب أبوه : جميع النساء يبكين بلا سبب ..


كبر الولد و أصبح رجلا و لا زال يجهل لماذا تبكي النساء !!

و في النهاية سأل عالم ،حكيم

لماذا تبكي النساء ؟

أجاب الحكيم :

عندما خلق الله المرأة جعل لها أكتافا قوية

 جدا لتحمل عليها أحمال الدنيا ..

و جعل لها ذراعين ناعمتين و حنونتين لتعطي الراحة ..


و أعطاها قوة داخلية لتحتمل ولادة الأطفال

 و تحتمل رفضهم لها عندما يكبرون

و أعطاها صلابة لتحتمل أعباء أسرتها و تعتني بهم ..

 و تبقى صامدة في أصعب الظروف و دون تذمر ..

و أعطاها محبة لأطفالها لا تنتهي و لا تتغير

 حتى لو عادوا إليها و سببوا لها الألم ..

أخيرا ..

أعطاها الدموع لتذرفها عند الحاجة فترمي أحمال هذه المسؤولية الكبيرة


 .. و تستطيع أن تواصل الرحلة ..

و هذه هي نقطة ضعفها الوحيدة

لذلك احترموا دموع نساء العالم

حتى و إن كانت بلا سبب ..

قطع حبلك السري لحظة خروجك للدنيا .. و بقي أثره في جسدك

ليذكرك دائما ب ..

إنسانة عظيمة ، كانت تغذيك من جسدها

يا رب إني أدعو بقدر ما نبض قلبي أن تجعل أمـــــــــي إحدى 


نساء جنتك ♥♥


 مرضت ابنته و لم يعرف ما بها

و عندما ذهب بها الى المستشفى ...

كتب له الاطباء العديد من الادوية التى لم يقدر على ثمنها :(

فاتصل بأخيه على الهاتف المحمول

و طلب منه ان يحضر له الف جنيه فى البيت للضرورة

فأجاب الاخ طلبه قائلا:

اعطينى من الوقت ساعة لاحضر لك المال

و بينما الاب ينتظر وصول أخيه,

حاول الاتصال به مرة أخرى ليتأكد من حضوره

و لكنه تفاجأ عندما وجد الهاتف مغلق !!!!

حاول مرة أخرى لكن النتيجة لم تتغير

أخذ يحدث نفسه كيف يخذلنى أخى و يتهرب منى ....

لن أسامحه على فعلته و بينما هو فى قمة الحزن

و الاسى من موقف أخيه دق جرس الباب

فتح الباب و الدموع تنهمر من عينيه

فوجد أخيه حاملا المال فى يده

قائلا:

اعتذر على تأخرى فلم استطع

بيع هاتفى المحمول بالسرعة التى توقعتها

اليك المال .....و لكنك لم تخبرنى لما تحتاج هذا المبلغ ؟

الفائدة من القصة ::::

"لا تسىء الظن .. لكل شىء سبب"

لا تتعجل الحكم على الناس فى المواقف

وانتظر لتعلم الحقيقة دون ان تظن الظنون السيئة


فتى قال لأبيه أريد الزواج من فتاة رأيتها , وقد عجبني جمالها
وسحر
عيونها , رد عليه وهو فرح ومسرور وقال أين هذه الفتاة حتى أخطبها
لك
يابني فلما ذهبا ورأى الأب هذه الفتاة أعجب بها وقال
لإبنه
إسمع يابني هذه الفتاة ليست من مستواك وأنت لاتصلح لهاهذه
يستاهلها
رجل له خبره في الحياة وتعتمد عليه مثلي , إندهش الولدمن كلام
أبيه
وقال له كلا بل أنا سأتزوجها ياأبي وليس أنت تخاصما
وذهبا
لمركز الشرطة ليحلوا لهم المشكله وعندما قصا للضابط قصتهما قال
لهم
أحضروا الفتاة لكي نسألها من تريد الولد أم الأب ولما رآها
الضابط
وانبهر من حسنها وفتنته قال لهم هذه لاتصلح لكما بل تصلح لشخص
مرموق في البلد مثلي وتخاصم الثلاثة وذهبوا إلى الوزير وعندما
رآها
الوزير قال هذه لايتزوجها إلا الوزراء مثلي وأيضا تخاصموا
عليها
حتى
وصل الأمر إلى أمير البلده وعندما حضروا قال أنا سأحل لكم
المشكله
أحضروا الفتاة فلما رآها الامير قال بل هذه لايتزوجها الا
أمير
مثلي وتجادلوا جميعا ثم قالت الفتاة أنا عندي
الحل
!!
سوف أركض وأنتم تركضون خلفي والذي يمسكني أولا أنا من
نصيبه
ويتزوجني وفعلا ركضت وركض الخمسة خلفها الشاب والأب
والضابط
والوزير والأمير وفجأه وهم يركضون خلفها سقط الخمسة في حفرة
عميقه
ثم نظرت عليهم الفتاة من أعلى وقالت هل عرفتم من
أنا؟
أنا
الدنيا !!! أنا التي يجري خلفي جميع
الناس ويتسابقون للحصول علي ويلهون عن دينهم في اللحاق بي
حتى يقعون
في القبر ولم يفوزو بي اعجبتني القصه وحبيت انقلها لكم
وان شاء الله تعجبكم


رجل … فقير … وعلى قد حاله أراد أن يسافر بواسطة الباخرة

وكانت الرحلة تستغرق عشرة أيام الرجل ذهب ليشتري التذكرة قبل يوم

وكان في حسبانه أن سعرها 500 ريال وعندما وقف في الطابور وتحمل الزحمة

وبعد طول انتظار وصل دوره  وعندما اشترى التذكرة

وإذا سعرها 1500 ريال   فوجئ بالسعرلأن امكانياته على قده

ولكنه لم يجد مفر من الدفع  وأخذ بينه وبين نفسه يلومهم ويتهمهم بالنصب 
 
والإحتيال ويعرف أنه لا فائدة من الإستفسار

وأنه يجب أن يدفع هذا السعر المضاعف مرتين
ويخاف انه لو كلمهم سيحرج ويتعرض لمواقف مزعجة
اشترى التذكرة
وذهب ليستعد لرحلة الغد
ولكنه فكر في نفسه وقال :
مادام سعر التذكرة مرتفع بهذا الشكل
فلاشك أن قضاء الوقت داخل الباخرة سيكون مكلفا أيضا
وبالتأكيد ستكون أسعار المطعم مرتفعة ولن أستطيع أن أشتري منه
الحل : أن أستعد بطعام من عندي
فذهب واشترى خبز وجبن ومربى وحلاوة طحينية وأشياء لا تتأثر بالزمان والمكان
حتى تكون طعامه وتكفيه فترة السفر على ظهر الباخرة لمدة العشرة أيام
وفي الغد
ركب الباخرة
وانطلقت على بركة الله
أول يوم :
كان فطوره من الأكل الذي عنده
وكذلك الغدا
ثم العشا
وهكذا
وكذلك ثاني يوم
وثالث يوم
ورابع يوم
ولكنه
كان ينظر الى الناس الذين يأكلون في مطعم الباخرة
ويطلبون مالذ وطاب من الطعام
ويستمتعون بالجلوس والأكل
ويتحسر في نفسه على عدم تمكنه أن يفعل مثلهم
وأن امكانياته لا تتيح له أن يستمتع كما يستمتعون
وأخذ يتغبطهم على ماعندهم من النعم والخير
بينما هو …مسكييييييييين ماعنده
المهم أنه ظل على هذه الحال
طوال العشرة ايام على ظهر السفينة
يأكل الأكل البسيط الذي أتى به
ويتحسر على حاله
مقارنة بما يرى من حال الآخرين
وفي آخر يوم من الرحلة
انتبه الى أمر مهم
وهو أنه إذا وصل الى بلده
لو سألوه عن رحلته
وكيف كانت
وسألوه عن مطعم الباخرة
وكيف الأكل فيه
وكيف خدماتهم …وغيرها من الأسئلة
ماذا سيقول لهم ؟
هل يقول أنه لم يأكل فيه ولا مرة؟

سيتهمونه بالبخل

إذا لا بأس من أن يأكل آخر وجبة في مطعم الباخرة

ويطلب أرخص نوع من الطعام

وبالطبع الناس لن يدققوا معه في السؤال عن ماذا طلبت

ذهب الى المطعم وجلس على الطاولة

ونادى الجرسون وطلب منه : شاورما

قال له الجرسون: أي شيء ثاني ؟ قال :لا

قال الجرسون : مقبلات ، عصيرات ..عندنا أشياء حلوة

وهو يرد : لا لاأشتهي ..مع أنه يتحسر داخل نفسه

واليوم بمناسبة آخر يوم على وصول الرحلة

القائمة عندنا فيها أكلات جديدة ما عملناها طول الرحلة

ماودك تذوق شيء( الكلام للجرسون يحاول يقنع فيه )

وصاحبنا ملزم على رايه خايف يطلب شيء لأن امكانياته ما تساعد

الجرسون يلزم وهو يرفض

آخر شيء قال له : مو مشتهي شيء بس أبي شاورما

الجرسون قال له : خلاص على راحتك

وراح جاب له شاورما

صاحبنا عشان يستمتع بالجلسة في المطعم ويشوف الناس ويجمع معلومات

يسولفها على ربعه إذا وصل ساعتين وهو ياكل في هالشاورما

وبعد شوي أعلنوا نهاية الرحلة والوصول الى البلد

صاحبنا نادى على الجرسون وقال له : الحساب

قال له الجرسون متعجب : أي حساب

قال له : حساب الشاورما قال له الجرسون :

يااخي ،، الأكل في المطعم مدفوعة قيمته مع التذكرة

واللي ياكلون في المطعم 
 
دافعين قيمة أغلى تذكرة في الباخرة اللي هي 1500 ريال،
 
 ليش أنت ما تدري ؟؟؟؟؟


آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه…. قصه تذبح وتموت قهر

ما يستفاد من القصه

لا يردك إلا لسانك

إسأل

إسأل

إسأل


حوا ماتوا .... ما قصة هذا المثل ؟ أصل القصة أن الحمامات التركية القديمة كانت تستعمل الحطب والأخشاب والنشارة لتسخين أرضية الحمام وتسخين المياه لتمرير البخار من خلال الشقوق . وكانت قباب ومناور معظم الحمامات من الخشب وحدث أن حريقا شبّ في حمام للنساء ، وحيث أن الحمام مخصص للنساء فقد اعتادت الكثيرات منهن على الإستحمام عاريات لا يسترهن إلا البخار الكثيف. وعندما حصل الحريق هربت كل امرأة كاسية ( يعني لابسه هدوم ) أما النسوة العاريات فقد بقين خشية وحياء وفضّلن الموت على الخروج . وعند عودة صاحب الحمام هاله مارأى وسأل البواب هل مات أحد من النساء ؟ فأجابه البواب نعم .... فقال له من مات ؟ أجاب البواب : اللي استحوا ماتوا .

حانت ساعة زفاف فتاة إحتشمت وعفت فتم الزفاف من بعد اذن الله ودخل العروسان إلى منزلهما وقدمت الزوجة العشاء لزوجها واجتمعا على المائدة وفجأة سمع الإثنان صوت دق الباب !! انزعج الزوج وقال غاضبا من هذا الذي يأتي في هذه الساعة؟ فقامت الزوجة لتفتح الباب وقفت خلف الباب وسألت من بالباب ؟ فأجابها الصوت من خلف الباب سائل يريد بعض الطعام فعادت إلى زوجها فقالت له سائل يريد بعض الطعام فغضب الزوج وقال: أهذا الذي يزعج راحتنا ونحن في ليلة زفافنا الأولى؟ فخرج إلى الرجل فضربه ضربا مبرحا ثم طرده شر طردة فخرج الرجل وهو لا يزال على جوعه والجروح تملأ روحه وجسده وكرامته عاد الزوج إلى عروسه وهو متضايق من ذاك الذي قطع عليه متعة الجلوس مع زوجته وفجاة أصابه شيء يشبه المسّ وضاقت عليه الدنيا بما رحبت فخرج من منزله وهو يصرخ وترك زوجته التي أصابها الرعب من منظر زوجها الذي فارقها في ليلة زفافها صبرت الزوجة وبقيت على حالها لمدة 15 سنة وبعد 15 سنة من تلك الحادثة تقدم شاب اخر لخطبة تلك المرأة فوافقت عليه وتم الزواج وفي ليلة الزفاف الأولى اجتمع الزوجان على مائدة العشاء وفجأة سمع الإثنان صوت الباب يقرع فقال الزوج لزوجته اذهبي فافتحي الباب فقامت الزوجة ووقفت خلف الباب ثم سألت من بالباب؟ فجاءها الصوت من خلف الباب سائل يريد بعض الطعام فرجعت إلى زوجها فسألها من بالباب ؟ فقالت له سائل يطلب بعض الطعام رفع الزوج المائدة بيديه وقال لزوجته : خذي له كل الطعام ودعيه يأكل إلى أن يشبع وما بقي من طعام فسنأكله نحن ذهبت الزوجة وقدمت الطعام للرجل ثم عادت إلى زوجها وهي تبكي سألها ماذا بك؟ لم تبكين؟ أجابته والدموع تفيض من عينيها قالت : هذا الرجل الذي يجلس على بابك ويأكل من طعامك كان زوجا لي قبل 15 عاما وفي ليلة زفافي منه طرق سائل بابنا فخرج زوجي وضرب الرجل ضربا موجعا ثم طرده ثم عاد إلي متجهما ضائق الصدر ثم أظنه جن أو أصابه مس من الجن والشياطين فخرج هائما لا يدري أين يذهب ولم أره بعدها إلا اليوم وهو يسأل الناس ! انفجر زوجها باكيا فقالت له ما يبكيك؟ فقال لها أتعرفين من هو ذاك الرجل الذي ضربه زوجك؟ فقالت من ؟ فقال لها إنه أنا لا تبخل على فقير فى اى وقت فربما ستكون مكانة


أنا متزوج ولدي أولاد ولا أرى أمي كثيرا أمي التي ترملت منذ 19 سنة , ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية و 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً . في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء سألتني: "هل أنت بخير ؟ " لأنها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق. فقلت لها : " نعم أنا ممتاز ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أمي ". قالت: "نحن فقط؟ ! " فكرت قليلاً ثم قالت: "أحب ذلك كثيراً ". في يوم الخميس وبعد العمل , مررت عليها وأخذتها, كنت مضطرب قليلاً, وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة .... كانت تنتظر عند الباب مرتدية ملابس جميلة ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي قبل وفاته. ابتسمت أمي كملاك وقالت : " قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني, والجميع فرح, ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي " ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى , بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة ..... وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة : "كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير ". أجبتها: "حان الآن موعد تسديد شيء من ديني بهذا الشيء .. ارتاحي أنت يا أماه ". تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي, ولكن قصص قديمة و قصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل وعندما رجعنا ووصلنا إلى باب بيتها قالت : "أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى , ولكن على حسابي". فقبلت يدها وودعتها ". بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية. حدث ذلك بسرعة كبيرة لم أستطع عمل أي شيء لها . وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة من المطعم الذي تعشينا به أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخطها : " دفعت الفاتورة مقدماً كنت أعلم أنني لن أكون موجودة, أنا دفعت العشاء لشخصين لك ولزوجتك. لأنك لن تقدر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي......أحبك ياولدي ". في هذه اللحظة فهمت وقدرت معنى كلمة "حب" أو "أحبك " وما معنى أن نجعل الطرف الآخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه . لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة الأم ........ إمنحهم الوقت الذي يستحقونه ..... اذهب الأن وقبل يد أمك ونل رضاها وتذكر ان الجنة تحت أقدام الأمهات


حانت ساعة زفاف فتاة إحتشمت وعفت فتم الزفاف من بعد اذن الله ودخل العروسان إلى منزلهما وقدمت الزوجة العشاء لزوجها واجتمعا على المائدة وفجأة سمع الإثنان صوت دق الباب !! 

انزعج الزوج وقال غاضبا من هذا الذي يأتي في هذه الساعة؟ 

فقامت الزوجة لتفتح الباب وقفت خلف الباب وسألت من بالباب ؟ 

فأجابها الصوت من خلف الباب سائل يريد بعض الطعام فعادت إلى زوجها 

فقالت له سائل يريد بعض الطعام فغضب الزوج وقال: أهذا الذي يزعج راحتنا ونحن في ليلة زفافنا الأولى؟ فخرج إلى الرجل فضربه ضربا مبرحا ثم طرده شر طردة فخرج الرجل وهو لا يزال على جوعه والجروح تملأ روحه وجسده وكرامته 

عاد الزوج إلى عروسه وهو متضايق من ذاك الذي قطع عليه متعة الجلوس مع زوجته وفجاة أصابه شيء يشبه المسّ وضاقت عليه الدنيا بما رحبت فخرج من منزله وهو يصرخ وترك زوجته التي أصابها الرعب من منظر زوجها الذي فارقها في ليلة زفافها 

صبرت الزوجة وبقيت على حالها لمدة 15 سنة وبعد 15 سنة من تلك الحادثة تقدم شاب اخر لخطبة تلك المرأة فوافقت عليه وتم الزواج وفي ليلة الزفاف الأولى اجتمع الزوجان على مائدة العشاء وفجأة سمع الإثنان صوت الباب يقرع 

فقال الزوج لزوجته اذهبي فافتحي الباب فقامت الزوجة ووقفت خلف الباب 

ثم سألت من بالباب؟ فجاءها الصوت من خلف الباب 

سائل يريد بعض الطعام فرجعت إلى زوجها فسألها من بالباب ؟ 

فقالت له سائل يطلب بعض الطعام 

رفع الزوج المائدة بيديه وقال لزوجته : خذي له كل الطعام ودعيه يأكل 
إلى أن يشبع وما بقي من طعام فسنأكله نحن 

ذهبت الزوجة وقدمت الطعام للرجل ثم عادت إلى زوجها وهي تبكي 

سألها ماذا بك؟ لم تبكين؟ 

أجابته والدموع تفيض من عينيها 

قالت : هذا الرجل الذي يجلس على بابك ويأكل من طعامك كان زوجا لي قبل 15 عاما وفي ليلة زفافي منه طرق سائل بابنا فخرج زوجي وضرب الرجل ضربا موجعا ثم طرده ثم عاد إلي متجهما ضائق الصدر ثم أظنه جن أو أصابه مس من الجن والشياطين فخرج هائما لا يدري أين يذهب ولم أره بعدها إلا اليوم وهو يسأل الناس ! 

انفجر زوجها باكيا فقالت له ما يبكيك؟ 

فقال لها أتعرفين من هو ذاك الرجل الذي ضربه زوجك؟ 

فقالت 
من ؟ 

فقال لها 

إنه أنا 
لا تبخل على فقير فى اى وقت فربما ستكون مكانة

.