السينما للجميع:قصه وعبره|فضائح|طرائف|صور|عجائب وغرائب|اخبار|يوتيوب|كتب|فضائح فنانين

Archive for 14‏/11‏/2012



القصة تدور حول شاب مغربي فقير

 يعيش في الولايات المتحدة الامريكية


ذات يوم كان يصعد في المصعد

الى طابق في احدى ناطحات السحاب

 مع مجموعة من الناس

في طابق معين نزل كل الاشخاص

و تبقي الشاب الوحيد الى جانب فتاة أمريكية

 جميلة تلبس لباسا متبرجا

لما وجدت أنها بقيت لوحدها مع الشاب شعرت بالخوف منه
لكنها لاحظت ان الشاب لا ينظر اليها أبدا و بقيت محتارة فاستمر في النظر الى جانبه حانيا عينيه استغربت الشابة كثيرا لهذا التصرف الغريب

لما وصل الشاب و أراد النزول
فنزلت معه الشابة في نفس الطابق ثم أوقفته وسألته ؟
ألست جميلة ؟
فقال : لا أدري أنا لم أنظر اليك
قالت : لماذا لم تنظر الي ؟
واعتديت علي بأي صورة من الصور
قال : أعوذ بالله اني أخاف الله
فقالت : أين الله هذا الذي تخشاه وتخافه الى هذا الحجم ؟
فاستغربت الشابة قائلة : أدينك هذا الذي يمنعك
من أن تنظر الي نظرة لا يمكن اطلاقا ان يسمح لك بفعل
أي لون من ألوان الايذاء ؟
قال : نعم
فقالت له : تقبل أن تتزوجني ؟
قال : أنا مسلم ما دينك انت ؟
قالت : لست مسلمة
قال : لا يجوز
فقالت : أدخل دينك هذا وتتزوجني ؟؟
فقال : نعم
فقالت : ماذا أفعل ؟
قال : افعلي هذا و كذا و كذا
فجعل الله هذا الشاب سببا لاسلامها
بعمل لا يخطر على بال أي احد منا
فقط بغض بصره عما حرم الله
بعد ذلك حولت كل ثروتها الى اسمه فأصبح مليونيراً


القصة رواها الشيخ محمد حسان فى أحدى خطبة
 فلابد 
ان تتذكر قول الله تعالى
“وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ “
هذا الشاب اتقى الله فرزقه من شيىء لم يكن يخطر له في باله اطلاقا


كان هناك زوجين ربط بينهما حب عميق و صداقة قوية ،

كل واحد منهما لا يجد راحته إلا بقرب الآخر.


إلا أنهما مختلفين تماماً في الطباع ...

 الرجل (هادئ ولا يغضب في أصعب الظروف) ..

.وعلى العكس زوجته (حادة وتغضب لأبسط الأمور)

ذات يوم سافرا معاً في رحلة بحرية أمضت السفينة

 عدة أيام في البحر وبعدها ثارت عاصفة كادت أن تودي بالسفينة،

 فالرياح مضادة والأمواج هائجة .. امتلأت السفينة بالمياه وانتشر الذعر

 والخوف بين كل الركاب حتى قائد السفينة لم يخفي على الركاب

 أنهم في خطر وأن فرصة النجاة تحتاج إلى معجزة من الله.


لم تتمالك الزوجة أعصابها فأخذت تصرخ لا تعلم ماذا تصنع .

. ذهبت مسرعه نحو زوجها لعلها تجد حل للنجاة من هذا الموت

وقد كان جميع الركاب في حالة من الهياج ولكنها فوجئت الزوج

كعادته جالساً هادئاً، فازدادت غضباً و اتّهمتهُ بالبرود واللامبالاه
.
نظر إليها الزوج وبوجه عابس وعين غاضبة استل خنجره

 ووضعه على صدرها وقال لها بكل جدية وبصوت حاد

: ألا تخافين من الخنجر؟

نظرت إليه وقالت: لا

فقال لها: لماذا ؟

فقالت: لأنه ممسوك في يد من أثق به واحبه ؟

فابتسم وقال لها: هكذا أنا

، كذلك هذه الأمواج الهائجة ممسوكة بيد من أثق به

 وأحبه فلماذا الخوف إن كان هو المسيطر على كل الأمور ؟

سبحانك ربي لا اله الا انت عليك توكلت أنت حسبي ونعم الوكيل


سأل الولد أمه : لماذا تبكين ؟

أجابته : لأني امرأه

فقال الولد : أنا لا أفهم هذا !...!

فاحتضنته أمه و قالت : و لن تفهمه أبداً ..


... ثمّ سأل الولد أباه : لماذا تبكي أمي بلا سبب ؟

أجاب أبوه : جميع النساء يبكين بلا سبب ..


كبر الولد و أصبح رجلا و لا زال يجهل لماذا تبكي النساء !!

و في النهاية سأل عالم ،حكيم

لماذا تبكي النساء ؟

أجاب الحكيم :

عندما خلق الله المرأة جعل لها أكتافا قوية

 جدا لتحمل عليها أحمال الدنيا ..

و جعل لها ذراعين ناعمتين و حنونتين لتعطي الراحة ..


و أعطاها قوة داخلية لتحتمل ولادة الأطفال

 و تحتمل رفضهم لها عندما يكبرون

و أعطاها صلابة لتحتمل أعباء أسرتها و تعتني بهم ..

 و تبقى صامدة في أصعب الظروف و دون تذمر ..

و أعطاها محبة لأطفالها لا تنتهي و لا تتغير

 حتى لو عادوا إليها و سببوا لها الألم ..

أخيرا ..

أعطاها الدموع لتذرفها عند الحاجة فترمي أحمال هذه المسؤولية الكبيرة


 .. و تستطيع أن تواصل الرحلة ..

و هذه هي نقطة ضعفها الوحيدة

لذلك احترموا دموع نساء العالم

حتى و إن كانت بلا سبب ..

قطع حبلك السري لحظة خروجك للدنيا .. و بقي أثره في جسدك

ليذكرك دائما ب ..

إنسانة عظيمة ، كانت تغذيك من جسدها

يا رب إني أدعو بقدر ما نبض قلبي أن تجعل أمـــــــــي إحدى 


نساء جنتك ♥♥


 مرضت ابنته و لم يعرف ما بها

و عندما ذهب بها الى المستشفى ...

كتب له الاطباء العديد من الادوية التى لم يقدر على ثمنها :(

فاتصل بأخيه على الهاتف المحمول

و طلب منه ان يحضر له الف جنيه فى البيت للضرورة

فأجاب الاخ طلبه قائلا:

اعطينى من الوقت ساعة لاحضر لك المال

و بينما الاب ينتظر وصول أخيه,

حاول الاتصال به مرة أخرى ليتأكد من حضوره

و لكنه تفاجأ عندما وجد الهاتف مغلق !!!!

حاول مرة أخرى لكن النتيجة لم تتغير

أخذ يحدث نفسه كيف يخذلنى أخى و يتهرب منى ....

لن أسامحه على فعلته و بينما هو فى قمة الحزن

و الاسى من موقف أخيه دق جرس الباب

فتح الباب و الدموع تنهمر من عينيه

فوجد أخيه حاملا المال فى يده

قائلا:

اعتذر على تأخرى فلم استطع

بيع هاتفى المحمول بالسرعة التى توقعتها

اليك المال .....و لكنك لم تخبرنى لما تحتاج هذا المبلغ ؟

الفائدة من القصة ::::

"لا تسىء الظن .. لكل شىء سبب"

لا تتعجل الحكم على الناس فى المواقف

وانتظر لتعلم الحقيقة دون ان تظن الظنون السيئة


فتى قال لأبيه أريد الزواج من فتاة رأيتها , وقد عجبني جمالها
وسحر
عيونها , رد عليه وهو فرح ومسرور وقال أين هذه الفتاة حتى أخطبها
لك
يابني فلما ذهبا ورأى الأب هذه الفتاة أعجب بها وقال
لإبنه
إسمع يابني هذه الفتاة ليست من مستواك وأنت لاتصلح لهاهذه
يستاهلها
رجل له خبره في الحياة وتعتمد عليه مثلي , إندهش الولدمن كلام
أبيه
وقال له كلا بل أنا سأتزوجها ياأبي وليس أنت تخاصما
وذهبا
لمركز الشرطة ليحلوا لهم المشكله وعندما قصا للضابط قصتهما قال
لهم
أحضروا الفتاة لكي نسألها من تريد الولد أم الأب ولما رآها
الضابط
وانبهر من حسنها وفتنته قال لهم هذه لاتصلح لكما بل تصلح لشخص
مرموق في البلد مثلي وتخاصم الثلاثة وذهبوا إلى الوزير وعندما
رآها
الوزير قال هذه لايتزوجها إلا الوزراء مثلي وأيضا تخاصموا
عليها
حتى
وصل الأمر إلى أمير البلده وعندما حضروا قال أنا سأحل لكم
المشكله
أحضروا الفتاة فلما رآها الامير قال بل هذه لايتزوجها الا
أمير
مثلي وتجادلوا جميعا ثم قالت الفتاة أنا عندي
الحل
!!
سوف أركض وأنتم تركضون خلفي والذي يمسكني أولا أنا من
نصيبه
ويتزوجني وفعلا ركضت وركض الخمسة خلفها الشاب والأب
والضابط
والوزير والأمير وفجأه وهم يركضون خلفها سقط الخمسة في حفرة
عميقه
ثم نظرت عليهم الفتاة من أعلى وقالت هل عرفتم من
أنا؟
أنا
الدنيا !!! أنا التي يجري خلفي جميع
الناس ويتسابقون للحصول علي ويلهون عن دينهم في اللحاق بي
حتى يقعون
في القبر ولم يفوزو بي اعجبتني القصه وحبيت انقلها لكم
وان شاء الله تعجبكم


رجل … فقير … وعلى قد حاله أراد أن يسافر بواسطة الباخرة

وكانت الرحلة تستغرق عشرة أيام الرجل ذهب ليشتري التذكرة قبل يوم

وكان في حسبانه أن سعرها 500 ريال وعندما وقف في الطابور وتحمل الزحمة

وبعد طول انتظار وصل دوره  وعندما اشترى التذكرة

وإذا سعرها 1500 ريال   فوجئ بالسعرلأن امكانياته على قده

ولكنه لم يجد مفر من الدفع  وأخذ بينه وبين نفسه يلومهم ويتهمهم بالنصب 
 
والإحتيال ويعرف أنه لا فائدة من الإستفسار

وأنه يجب أن يدفع هذا السعر المضاعف مرتين
ويخاف انه لو كلمهم سيحرج ويتعرض لمواقف مزعجة
اشترى التذكرة
وذهب ليستعد لرحلة الغد
ولكنه فكر في نفسه وقال :
مادام سعر التذكرة مرتفع بهذا الشكل
فلاشك أن قضاء الوقت داخل الباخرة سيكون مكلفا أيضا
وبالتأكيد ستكون أسعار المطعم مرتفعة ولن أستطيع أن أشتري منه
الحل : أن أستعد بطعام من عندي
فذهب واشترى خبز وجبن ومربى وحلاوة طحينية وأشياء لا تتأثر بالزمان والمكان
حتى تكون طعامه وتكفيه فترة السفر على ظهر الباخرة لمدة العشرة أيام
وفي الغد
ركب الباخرة
وانطلقت على بركة الله
أول يوم :
كان فطوره من الأكل الذي عنده
وكذلك الغدا
ثم العشا
وهكذا
وكذلك ثاني يوم
وثالث يوم
ورابع يوم
ولكنه
كان ينظر الى الناس الذين يأكلون في مطعم الباخرة
ويطلبون مالذ وطاب من الطعام
ويستمتعون بالجلوس والأكل
ويتحسر في نفسه على عدم تمكنه أن يفعل مثلهم
وأن امكانياته لا تتيح له أن يستمتع كما يستمتعون
وأخذ يتغبطهم على ماعندهم من النعم والخير
بينما هو …مسكييييييييين ماعنده
المهم أنه ظل على هذه الحال
طوال العشرة ايام على ظهر السفينة
يأكل الأكل البسيط الذي أتى به
ويتحسر على حاله
مقارنة بما يرى من حال الآخرين
وفي آخر يوم من الرحلة
انتبه الى أمر مهم
وهو أنه إذا وصل الى بلده
لو سألوه عن رحلته
وكيف كانت
وسألوه عن مطعم الباخرة
وكيف الأكل فيه
وكيف خدماتهم …وغيرها من الأسئلة
ماذا سيقول لهم ؟
هل يقول أنه لم يأكل فيه ولا مرة؟

سيتهمونه بالبخل

إذا لا بأس من أن يأكل آخر وجبة في مطعم الباخرة

ويطلب أرخص نوع من الطعام

وبالطبع الناس لن يدققوا معه في السؤال عن ماذا طلبت

ذهب الى المطعم وجلس على الطاولة

ونادى الجرسون وطلب منه : شاورما

قال له الجرسون: أي شيء ثاني ؟ قال :لا

قال الجرسون : مقبلات ، عصيرات ..عندنا أشياء حلوة

وهو يرد : لا لاأشتهي ..مع أنه يتحسر داخل نفسه

واليوم بمناسبة آخر يوم على وصول الرحلة

القائمة عندنا فيها أكلات جديدة ما عملناها طول الرحلة

ماودك تذوق شيء( الكلام للجرسون يحاول يقنع فيه )

وصاحبنا ملزم على رايه خايف يطلب شيء لأن امكانياته ما تساعد

الجرسون يلزم وهو يرفض

آخر شيء قال له : مو مشتهي شيء بس أبي شاورما

الجرسون قال له : خلاص على راحتك

وراح جاب له شاورما

صاحبنا عشان يستمتع بالجلسة في المطعم ويشوف الناس ويجمع معلومات

يسولفها على ربعه إذا وصل ساعتين وهو ياكل في هالشاورما

وبعد شوي أعلنوا نهاية الرحلة والوصول الى البلد

صاحبنا نادى على الجرسون وقال له : الحساب

قال له الجرسون متعجب : أي حساب

قال له : حساب الشاورما قال له الجرسون :

يااخي ،، الأكل في المطعم مدفوعة قيمته مع التذكرة

واللي ياكلون في المطعم 
 
دافعين قيمة أغلى تذكرة في الباخرة اللي هي 1500 ريال،
 
 ليش أنت ما تدري ؟؟؟؟؟


آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه…. قصه تذبح وتموت قهر

ما يستفاد من القصه

لا يردك إلا لسانك

إسأل

إسأل

إسأل


حوا ماتوا .... ما قصة هذا المثل ؟ أصل القصة أن الحمامات التركية القديمة كانت تستعمل الحطب والأخشاب والنشارة لتسخين أرضية الحمام وتسخين المياه لتمرير البخار من خلال الشقوق . وكانت قباب ومناور معظم الحمامات من الخشب وحدث أن حريقا شبّ في حمام للنساء ، وحيث أن الحمام مخصص للنساء فقد اعتادت الكثيرات منهن على الإستحمام عاريات لا يسترهن إلا البخار الكثيف. وعندما حصل الحريق هربت كل امرأة كاسية ( يعني لابسه هدوم ) أما النسوة العاريات فقد بقين خشية وحياء وفضّلن الموت على الخروج . وعند عودة صاحب الحمام هاله مارأى وسأل البواب هل مات أحد من النساء ؟ فأجابه البواب نعم .... فقال له من مات ؟ أجاب البواب : اللي استحوا ماتوا .

حانت ساعة زفاف فتاة إحتشمت وعفت فتم الزفاف من بعد اذن الله ودخل العروسان إلى منزلهما وقدمت الزوجة العشاء لزوجها واجتمعا على المائدة وفجأة سمع الإثنان صوت دق الباب !! انزعج الزوج وقال غاضبا من هذا الذي يأتي في هذه الساعة؟ فقامت الزوجة لتفتح الباب وقفت خلف الباب وسألت من بالباب ؟ فأجابها الصوت من خلف الباب سائل يريد بعض الطعام فعادت إلى زوجها فقالت له سائل يريد بعض الطعام فغضب الزوج وقال: أهذا الذي يزعج راحتنا ونحن في ليلة زفافنا الأولى؟ فخرج إلى الرجل فضربه ضربا مبرحا ثم طرده شر طردة فخرج الرجل وهو لا يزال على جوعه والجروح تملأ روحه وجسده وكرامته عاد الزوج إلى عروسه وهو متضايق من ذاك الذي قطع عليه متعة الجلوس مع زوجته وفجاة أصابه شيء يشبه المسّ وضاقت عليه الدنيا بما رحبت فخرج من منزله وهو يصرخ وترك زوجته التي أصابها الرعب من منظر زوجها الذي فارقها في ليلة زفافها صبرت الزوجة وبقيت على حالها لمدة 15 سنة وبعد 15 سنة من تلك الحادثة تقدم شاب اخر لخطبة تلك المرأة فوافقت عليه وتم الزواج وفي ليلة الزفاف الأولى اجتمع الزوجان على مائدة العشاء وفجأة سمع الإثنان صوت الباب يقرع فقال الزوج لزوجته اذهبي فافتحي الباب فقامت الزوجة ووقفت خلف الباب ثم سألت من بالباب؟ فجاءها الصوت من خلف الباب سائل يريد بعض الطعام فرجعت إلى زوجها فسألها من بالباب ؟ فقالت له سائل يطلب بعض الطعام رفع الزوج المائدة بيديه وقال لزوجته : خذي له كل الطعام ودعيه يأكل إلى أن يشبع وما بقي من طعام فسنأكله نحن ذهبت الزوجة وقدمت الطعام للرجل ثم عادت إلى زوجها وهي تبكي سألها ماذا بك؟ لم تبكين؟ أجابته والدموع تفيض من عينيها قالت : هذا الرجل الذي يجلس على بابك ويأكل من طعامك كان زوجا لي قبل 15 عاما وفي ليلة زفافي منه طرق سائل بابنا فخرج زوجي وضرب الرجل ضربا موجعا ثم طرده ثم عاد إلي متجهما ضائق الصدر ثم أظنه جن أو أصابه مس من الجن والشياطين فخرج هائما لا يدري أين يذهب ولم أره بعدها إلا اليوم وهو يسأل الناس ! انفجر زوجها باكيا فقالت له ما يبكيك؟ فقال لها أتعرفين من هو ذاك الرجل الذي ضربه زوجك؟ فقالت من ؟ فقال لها إنه أنا لا تبخل على فقير فى اى وقت فربما ستكون مكانة


أنا متزوج ولدي أولاد ولا أرى أمي كثيرا أمي التي ترملت منذ 19 سنة , ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية و 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً . في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء سألتني: "هل أنت بخير ؟ " لأنها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق. فقلت لها : " نعم أنا ممتاز ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أمي ". قالت: "نحن فقط؟ ! " فكرت قليلاً ثم قالت: "أحب ذلك كثيراً ". في يوم الخميس وبعد العمل , مررت عليها وأخذتها, كنت مضطرب قليلاً, وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة .... كانت تنتظر عند الباب مرتدية ملابس جميلة ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي قبل وفاته. ابتسمت أمي كملاك وقالت : " قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني, والجميع فرح, ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي " ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى , بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة ..... وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة : "كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير ". أجبتها: "حان الآن موعد تسديد شيء من ديني بهذا الشيء .. ارتاحي أنت يا أماه ". تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي, ولكن قصص قديمة و قصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل وعندما رجعنا ووصلنا إلى باب بيتها قالت : "أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى , ولكن على حسابي". فقبلت يدها وودعتها ". بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية. حدث ذلك بسرعة كبيرة لم أستطع عمل أي شيء لها . وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة من المطعم الذي تعشينا به أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخطها : " دفعت الفاتورة مقدماً كنت أعلم أنني لن أكون موجودة, أنا دفعت العشاء لشخصين لك ولزوجتك. لأنك لن تقدر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي......أحبك ياولدي ". في هذه اللحظة فهمت وقدرت معنى كلمة "حب" أو "أحبك " وما معنى أن نجعل الطرف الآخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه . لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة الأم ........ إمنحهم الوقت الذي يستحقونه ..... اذهب الأن وقبل يد أمك ونل رضاها وتذكر ان الجنة تحت أقدام الأمهات


حانت ساعة زفاف فتاة إحتشمت وعفت فتم الزفاف من بعد اذن الله ودخل العروسان إلى منزلهما وقدمت الزوجة العشاء لزوجها واجتمعا على المائدة وفجأة سمع الإثنان صوت دق الباب !! 

انزعج الزوج وقال غاضبا من هذا الذي يأتي في هذه الساعة؟ 

فقامت الزوجة لتفتح الباب وقفت خلف الباب وسألت من بالباب ؟ 

فأجابها الصوت من خلف الباب سائل يريد بعض الطعام فعادت إلى زوجها 

فقالت له سائل يريد بعض الطعام فغضب الزوج وقال: أهذا الذي يزعج راحتنا ونحن في ليلة زفافنا الأولى؟ فخرج إلى الرجل فضربه ضربا مبرحا ثم طرده شر طردة فخرج الرجل وهو لا يزال على جوعه والجروح تملأ روحه وجسده وكرامته 

عاد الزوج إلى عروسه وهو متضايق من ذاك الذي قطع عليه متعة الجلوس مع زوجته وفجاة أصابه شيء يشبه المسّ وضاقت عليه الدنيا بما رحبت فخرج من منزله وهو يصرخ وترك زوجته التي أصابها الرعب من منظر زوجها الذي فارقها في ليلة زفافها 

صبرت الزوجة وبقيت على حالها لمدة 15 سنة وبعد 15 سنة من تلك الحادثة تقدم شاب اخر لخطبة تلك المرأة فوافقت عليه وتم الزواج وفي ليلة الزفاف الأولى اجتمع الزوجان على مائدة العشاء وفجأة سمع الإثنان صوت الباب يقرع 

فقال الزوج لزوجته اذهبي فافتحي الباب فقامت الزوجة ووقفت خلف الباب 

ثم سألت من بالباب؟ فجاءها الصوت من خلف الباب 

سائل يريد بعض الطعام فرجعت إلى زوجها فسألها من بالباب ؟ 

فقالت له سائل يطلب بعض الطعام 

رفع الزوج المائدة بيديه وقال لزوجته : خذي له كل الطعام ودعيه يأكل 
إلى أن يشبع وما بقي من طعام فسنأكله نحن 

ذهبت الزوجة وقدمت الطعام للرجل ثم عادت إلى زوجها وهي تبكي 

سألها ماذا بك؟ لم تبكين؟ 

أجابته والدموع تفيض من عينيها 

قالت : هذا الرجل الذي يجلس على بابك ويأكل من طعامك كان زوجا لي قبل 15 عاما وفي ليلة زفافي منه طرق سائل بابنا فخرج زوجي وضرب الرجل ضربا موجعا ثم طرده ثم عاد إلي متجهما ضائق الصدر ثم أظنه جن أو أصابه مس من الجن والشياطين فخرج هائما لا يدري أين يذهب ولم أره بعدها إلا اليوم وهو يسأل الناس ! 

انفجر زوجها باكيا فقالت له ما يبكيك؟ 

فقال لها أتعرفين من هو ذاك الرجل الذي ضربه زوجك؟ 

فقالت 
من ؟ 

فقال لها 

إنه أنا 
لا تبخل على فقير فى اى وقت فربما ستكون مكانة


كان احد أبطالها وما زال يحمد الله على السلامة كلما ذكرها .
يقول : كنت في احد المحلات في سوق البوادي في جدة ..
تركت سيارتي في وضعية التشغيل (من طراز حديث و فخم ) ..
لم اغب سوى بضع دقائق لأعود بعدها و أفاجأ بفتاة تجلس داخل سيارتي !!!

استغربت وما زاد دهشتي هو ملامحها التي تدل على أنها من بنات البلد وليست وافدة ؟
فعلا كانت ملكة جمال ..

لأكون صادقا فرحت في البدء .. خيل لي الشيطان إني فزت بكنز .. يقول بالحرف الواحد :
فرحت بالصيدة ..

ركبت سيارتي ورحبت بها .. كنت ما أزال خجلا .. سألتها : على وين ؟

أجابت : أنت على وين رايح .. أخبرتها باني ذاهب إلى بيتي .. قالت لي : كويس يللا بينا !!!

في الطريق بدأت اندم .. لن اكذب وأقول إني ندمت لزيادة تقواي وورعي ..
لكن ما أخافني أكثر من أي شيء هو العقاب , وبدأت أفكار كثيرة تغزوني ..
كيف تدخلها بدون ما يلاحظو الجيران ؟
لو انكشفت اش بيصير ؟؟
لو مسكتني الهيئة ووحدة مكافحة الزنا ؟؟؟
وما أدراك ما الهيئة ؟

تحول تفكيري إلى طريقة أتخلص بها من هذا المأزق دون أن أثير غضبها ..
الله اعلم لو عصبت اش بتسوي .. اقلها فضيحة .

فجأة .. هبطت علي فكرة رأيت إنها عين العقل والعبقرية ..
وقررت أن أضعها موضع التنفيذ ..

التفت إليها بعد أن أوقفت السيارة في جانب الطريق ..
قلت لها : والله يا بنت الناس أنا ما أبغى أظلمك ..
أنا الطريق هذا مشيت فيه قبل كذا وقدر علي ربي إني أصبت بالايدز ..

توقعت أن تخاف وتخرج راكضة من السيارة ..
إلا أنها فاجأتني بابتسامة مشرقة ..

وكدت أموت لهول ما قالت ..
لقد أجابتني وبكل برود :
عادي كلنا في الهوا سوا !!

اسقط في يدي ..
قلت لها : أما أنا فخلاص يكفيني اللي نابني وين تبي اوديك ..

ردت علي وبكل بساطة :
مكان ما أخذتني ..

أرجعتها وأنا أفكر في تعيس الحظ الذي سيقع والذي كتب له تعجيل العقوبة


الدرس الأول: حانت ساعة الغداء في المتجر فذهب البائع والمحاسب والمدير لتناول الطعام. في طريقهم إلى المطعم مروا ببائع خردوات على الرصيف واشتروا منه مصباحا عتيقا. أثناء تقليبهم للمصباح تصاعد الدخان من الفوهة وخرج منها ماردٌ هتف بهم بصوت كالرعد: (لكل منكم أمنية واحدة أحققها له)، فسارع البائع للهتاف:

أنا أولا.. أريد أن أجد نفسي أقود زورقا سريعا في جزر البهاما والهواء يداعب وجهي.. فأومأ المارد بيده فتلاشى البائع في غمضة عين. عندها قفز المحاسب صارخا: أنا بعده أرجوك.. أريد أن أجد نفسي تحت أنامل مدلكة سمراء في جزيرة هاواي.. فلوّح المارد بذراعه فاختفى المحاسب من المكان. وهنا حان دور مديرهم الذي قال ببرود: أريد أن أجد نفسي في المتجر وأمامي البائع والمحاسب بعد انقضاء استراحة الغداء.
* مغزى القصة: اجعل مديرك أول المتكلمين حتى تعرف اتجاه الحديث.
- الدرس الثاني: رأى أرنب صغير نسرا مسترخيا في كسل على غصن شجرة باسقة فسأله: هل أستطيع أن أفعل مثلك وأجلس باسترخاء من دون عمل؟ فأجابه النسر: بالطبع يا عزيزي الأرنب. استلقى الأرنب على الأرض وأغمض عينيه في خمول ناسيا الدنيا وما فيها. مر ثعلب في المكان وما أن شاهد الأرنب متمددا حتى قفز عليه والتهمه.
* مغزى القصة: لا يمكنك الجلوس من دون عمل ما لم تكن من (الناس اللي فوق)!
الدرس الثالث: كانت البطة تتحدث مع الثور فقالت له: ليتني أستطيع بلوغ أعلى هذه الصخرة، فأجابها: ولم لا؟.. يمكنني أن أضع لك بعض (الروث) حتى يساعدك على الصعود.. وهكذا كان. في اليوم الأول ألقى الثور روثه بجوار الصخرة فتمكنت البطة من بلوغ ثلثها، وفي اليوم الثاني حثا الثور روثه في نفس المكان فاستطاعت البطة الوصول إلى ثلثي الصخرة، وفي اليوم الثالث كانت كومة الروث قد حاذت قمة الصخرة فسارعت البطة إلى الصعود لكنها ما أن وضعت قدمها على قمة الصخرة حتى شاهدها صيادٌ فأرداها ببندقيته.
* مغزى القصة: يمكن للقذارة أن تصعد بك إلى الأعلى، لكنها لن تبقيك هناك طويلا.
الدرس الرابع: هبت رياح ثلجية على بلبل صغير أثناء طيرانه فهوى إلى الأرض متجمدا. رآه حمار عطوف فأهال عليه شيئا من التراب لتدفئته. شعر العصفور بالدفء تحت التراب فطفق يغرّد في استمتاع. جذب الصوت ذئبا فبال على التراب ليطرّيه حتى يتمكن من الظفر بالبلبل، وبعد أن تحول التراب إلى وحل انتشل الذئب البلبل وأكله.
* مغزى القصة: 1- ليس كل من يحثو التراب في وجهك عدوا. 2- ليس كل من ينتشلك من الوحل صديقا. 3- حينما تكون غارقا في (الوحل) فمن الأفضل لك أن تبقي فمك مغلقا!


هذا ما قالته لى .. تقدم لى شخص أراه مناسباً .. فهو صاحب خلق ودين .. يتحرى الحلال .. يحسن لمن حوله .. من عائلة متوسطة .. ويعمل مهندساً .. يحرص على الصلاة غير أنه لا يصلى بالمسجد .. أنا فى حيرة من أمرى .. هل أرده أم أقبله ؟ .. 

فاسعنت بالرحمن وقلت لها أختى الكريمة :- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
بداية أختى لابد أن نؤكد على أن الإسلام حثنا على أن نختار صاحب الدين وقد قال صلى الله عليه وسلم :- ( إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير ) رواه الترمذي .. فصاحب الدين لا يرد ..
وقد وضع مجموعة من الباحثين صفات لصاحب الدين قالوا فيها :-
- الدين :- وهو أعظم ما ينبغي توفره فيمن ترغبين الزواج به ، فينبغي أن يكون هذا الزوج مسلما ملتزما بشرائع الإسلام كلها في حياته ، وينبغي أن يحرص ولي المرأة على تحري هذا الأمر دون الركون إلى الظاهر ، ومن أعظم ما يُسأل عنه صلاة هذا الرجل ، فمن ضيّع حق الله عز وجل فهو أشد تضييعا لحق من دونه ، والمؤمن لا يظلم زوجته ، فإن أحبّها أكرمها وإن لم يحبها لم يظلمها ولم يُهنها ، وقلَّ وجود ذلك في غير المسلمين الصادقين . قال الله تعالى :- ( وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ ) سورة البقرة : 221، وقال تعالى:-( إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ) سورة الحجرات : 13 ..وقال تعالى :- ( الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ ) سورة النور : 26
- الأسرة الطيبة :- ويستحب مع الدّين أن يكون من عائلة طيبة ، ونسب معروف ، فإذا تقدم للمرأة رجلان درجتهما في الدين واحدة ، فيُقدَّم صاحب الأسرة الطيبة والعائلة المعروفة بالمحافظة على أمر الله مادام الآخر لا يفضله في الدين لأنّ صلاح أقارب الزوج يسري إلى أولاده وطِيب الأصل والنّسب قد يردع عن كثير من السفاسف ، وصلاح الأب والجدّ ينفع الأولاد والأحفاد ..


- المال :- وحسن أن يكون ذا مال يُعفّ به نفسه وأهل بيته ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم لفاطمة بنت قيس رضي الله عنها لما جاءت تستشيره في ثلاثة رجال تقدموا لخطبتها : ( أما معاوية فرجل تَرِب ( أي فقير لا مال له .. ) رواه مسلم 1480 . ولا يشترط أن يكون صاحب تجارة وغنى ، بل يكفي أن يكون له دخْل أو مال يعفّ به نفسه وأهل بيته ويغنيهم عن الناس . وإذا تعارض صاحب المال مع صاحب الدين فيقدّم صاحب الدين على صاحب المال.
- - ويستحب أن يكون لطيفا رفيقا بالنساء :- فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال لفاطمة بنت قيس في الحديث السابق: ( أما أبو جهم فلا يضع العصا عن عاتقه ) إشارة إلى أنّه يُكثر ضرب النّساء ..
.. ويحسن أن يكون صحيح البدن سليما من العيوب :- كالأمراض ونحوها أو العجز والعقم-

وبعد أختى الكريمة :- أقول لك إن كان صاحب خلق ودين يتحرى الحلال ولا يأكل حراماً .. ويحرص على دينه كحرصه على دنياه .. يكره المعصية كحبه للطاعة .. يتمسك بالسنة .. يحفظ جزءا من القرآن .. به الصفات التى تضعينها لزوج المستقبل .. إن كان كل هذا فأقول لك توكلى على ربك واقبليه زوجاً لك .. فكل واحد فينا له عيب وليس هناك كامل إلا المعصوم صلى الله عليه وسلم وإن كان ذلك وتم القبول الله أسأل أن يكون زواجاً سعيداً فإليك أفكار لعلاج عيبه هذا :-
1- في البداية أنصحك بأن تكثري من الدعاء لله عز وجل أن يهدى الله قلب زوجك .. وأن تكثرى التعبد لله تعالى والتقرب إليه بكثرة تلاوة القرآن لأن به شفاء من كل داء ظاهري وباطني.
2- أن تفتحى الحوار حول أهمية صلاة الجماعة وفضلها وليكون البداية بسؤال أو مثلاً :- يا سعادة الرجال بفضل وأجر صلاة الجماعة وذلك على سبيل المثال وعلى ذلك يكون حواركم ..
3- أن تهدى له كتيب أو شريط كاست أو سى دى يتكلم عن فضائل صلاة الجماعة ..
4- أن تظهرى سعادة بحرصه على صلاة الجماعة بالمسجد وأن هذا سبب سعادتك وبهجتك ..
5- أن تضعى فى طريقه مقالة شيقة عن فضائل صلاة الجماعة تتكلما فيه أثناء جلستكما ..
6- احذرى الوعظية منك فالرجل لا يقبل أن يكون واعظه امرأة ..
انتظر رسالتك تخبرينى بجديدك .. وفقك الله لكل خير .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

.