السينما للجميع:قصه وعبره|فضائح|طرائف|صور|عجائب وغرائب|اخبار|يوتيوب|كتب|فضائح فنانين

حانت ساعة زفاف فتاة إحتشمت وعفت فتم الزفاف من بعد اذن الله ودخل العروسان إلى منزلهما وقدمت الزوجة العشاء لزوجها واجتمعا على المائدة وفجأة سمع الإثنان صوت دق الباب !! انزعج الزوج وقال غاضبا من هذا الذي يأتي في هذه الساعة؟ فقامت الزوجة لتفتح الباب وقفت خلف الباب وسألت من بالباب ؟ فأجابها الصوت من خلف الباب سائل يريد بعض الطعام فعادت إلى زوجها فقالت له سائل يريد بعض الطعام فغضب الزوج وقال: أهذا الذي يزعج راحتنا ونحن في ليلة زفافنا الأولى؟ فخرج إلى الرجل فضربه ضربا مبرحا ثم طرده شر طردة فخرج الرجل وهو لا يزال على جوعه والجروح تملأ روحه وجسده وكرامته عاد الزوج إلى عروسه وهو متضايق من ذاك الذي قطع عليه متعة الجلوس مع زوجته وفجاة أصابه شيء يشبه المسّ وضاقت عليه الدنيا بما رحبت فخرج من منزله وهو يصرخ وترك زوجته التي أصابها الرعب من منظر زوجها الذي فارقها في ليلة زفافها صبرت الزوجة وبقيت على حالها لمدة 15 سنة وبعد 15 سنة من تلك الحادثة تقدم شاب اخر لخطبة تلك المرأة فوافقت عليه وتم الزواج وفي ليلة الزفاف الأولى اجتمع الزوجان على مائدة العشاء وفجأة سمع الإثنان صوت الباب يقرع فقال الزوج لزوجته اذهبي فافتحي الباب فقامت الزوجة ووقفت خلف الباب ثم سألت من بالباب؟ فجاءها الصوت من خلف الباب سائل يريد بعض الطعام فرجعت إلى زوجها فسألها من بالباب ؟ فقالت له سائل يطلب بعض الطعام رفع الزوج المائدة بيديه وقال لزوجته : خذي له كل الطعام ودعيه يأكل إلى أن يشبع وما بقي من طعام فسنأكله نحن ذهبت الزوجة وقدمت الطعام للرجل ثم عادت إلى زوجها وهي تبكي سألها ماذا بك؟ لم تبكين؟ أجابته والدموع تفيض من عينيها قالت : هذا الرجل الذي يجلس على بابك ويأكل من طعامك كان زوجا لي قبل 15 عاما وفي ليلة زفافي منه طرق سائل بابنا فخرج زوجي وضرب الرجل ضربا موجعا ثم طرده ثم عاد إلي متجهما ضائق الصدر ثم أظنه جن أو أصابه مس من الجن والشياطين فخرج هائما لا يدري أين يذهب ولم أره بعدها إلا اليوم وهو يسأل الناس ! انفجر زوجها باكيا فقالت له ما يبكيك؟ فقال لها أتعرفين من هو ذاك الرجل الذي ضربه زوجك؟ فقالت من ؟ فقال لها إنه أنا لا تبخل على فقير فى اى وقت فربما ستكون مكانة

بواسطة admin 8:52 م


أنا متزوج ولدي أولاد ولا أرى أمي كثيرا أمي التي ترملت منذ 19 سنة , ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية و 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً . في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء سألتني: "هل أنت بخير ؟ " لأنها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق. فقلت لها : " نعم أنا ممتاز ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أمي ". قالت: "نحن فقط؟ ! " فكرت قليلاً ثم قالت: "أحب ذلك كثيراً ". في يوم الخميس وبعد العمل , مررت عليها وأخذتها, كنت مضطرب قليلاً, وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة .... كانت تنتظر عند الباب مرتدية ملابس جميلة ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي قبل وفاته. ابتسمت أمي كملاك وقالت : " قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني, والجميع فرح, ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي " ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى , بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة ..... وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة : "كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير ". أجبتها: "حان الآن موعد تسديد شيء من ديني بهذا الشيء .. ارتاحي أنت يا أماه ". تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي, ولكن قصص قديمة و قصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل وعندما رجعنا ووصلنا إلى باب بيتها قالت : "أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى , ولكن على حسابي". فقبلت يدها وودعتها ". بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية. حدث ذلك بسرعة كبيرة لم أستطع عمل أي شيء لها . وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة من المطعم الذي تعشينا به أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخطها : " دفعت الفاتورة مقدماً كنت أعلم أنني لن أكون موجودة, أنا دفعت العشاء لشخصين لك ولزوجتك. لأنك لن تقدر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي......أحبك ياولدي ". في هذه اللحظة فهمت وقدرت معنى كلمة "حب" أو "أحبك " وما معنى أن نجعل الطرف الآخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه . لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة الأم ........ إمنحهم الوقت الذي يستحقونه ..... اذهب الأن وقبل يد أمك ونل رضاها وتذكر ان الجنة تحت أقدام الأمهات

أضف تعليقك

.